القرآن الكريم، والأحاديث الصحيحة والعقل السليم، والفطرة السليمة تؤيد ذلك.1-
قال الله تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} (سورة طه) (أي علا وارتفع) كما جاء في البخاري عن التابعين.
2-
وقال تعالى: {أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ} (سورة الملك) قال ابن عباس: (هو الله) كما في تفسير ابن الجوزي.
3-
وقال تعالى: {يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ}( سورة النحل)
4-
وقال تعالى: عن عيسى: {بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ} (سورة النساء) (أي رفعه الله إلى السماء)
5-
وقال تعالى: {وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ..} (سورة الأنعام) قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: اتفق المفسرون على أننا لا نقول كما تقول الجهمية (فرقة ضالة) إن الله في كل مكان! تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا (ومعنى في السماوات على السماوات).
لكن الله معنا بسمعه وبصره وعلمه، وذاته فوق العرشفضل الصلوات والتحذير من تركها1-
قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ، أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ} (سورة المعارج)
2-
وقال الله تعالى:{وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}( سورة العنكبوت)
3-
وقال تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ، الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ} (سورة الماعون) (غافلون عنها يؤخرونها عن وقتها بدون عذر)
4-
وقال تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ} (سورة المؤمنون)
5-
وقال تعالى:{فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً) (سورة مريم) (خسراناً)
6-
وقال صلى الله عليه وسلم: "أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟ قالوا لا يبقى من درنه شيء، قال فكذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا،. "متفق عليه "7-
وقال صلى الله عليه وسلم:"العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر ". صحيح رواه أحمد وغيره،8-
وقال صلى الله عليه وسلم:"بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة). رواه مسلماتمنى ان اجد ارائكم مؤيدة لمقالى